في الشركات الكبيرة والصغيرة، يمكن أن يكون وجود شبكة هاتف فعالة أداة رئيسية في تحسين الإنتاجية والأمن الداخلي لذلك السنترال هو المفتاح لتحقيق اتصال ناجح والقدرة على الاتصال الداخلي، وبدء المكالمات الجماعية.
ما هو السنترال؟
السنترال: يتكون من هواتف متعددة تستخدم بطريقة مترابطة تسمح بميزات الاتصال الهاتفي المتقدمة مثل التعامل مع المكالمات وتحويلها والمكالمات الجماعية وقياس المكالمات والمحاسبة وصناديق الرسائل الصوتية الخاصة والمشتركة وما إلى ذلك.
يمكن أن تكون السنترالات من عدد قليل من الهواتف في المنزل أو الأعمال التجارية الصغيرة إلى نظام تبادل فرع خاص معقد (PBX) تستخدمه الشركات المتوسطة والكبيرة الحجم.
يمكن أن تعمل السنترالات وأنظمة الهاتف عبر شبكة الهاتف العامة (PSTN)، أو عبر الإنترنت (الاتصال الهاتفي عبر الإنترنت أو VoIP)، أو عبر مزيج من الاثنين.
أنواع السنترالات
- السنترالات التناظرية.
- السنترالات الرقمية.
- سنترالات الشبكية.
- السنترالات الهجينة.
- السنترالات المعتمد على السحابة.
قد تتضمن السنترالات اليوم الميزات التالية:
خطوط متعددة:
يسمح السماح بخطوط متعددة للموظفين بالتبديل بين المكالمات لتحسين إدارة أوقات زيادة حجم المكالمات. سيحدد حجم عملك عدد الخطوط التي تحتاجها لهاتف عملك. يمكن للشركات الصغيرة أن تعمل بشكل جيد مع سطرين إلى أربعة خطوط.
المحول التلقائي:
يمكن لخط هاتف العمل أن يقدم مصاحبة آلية لتحية المتصلين وتوجيههم إلى الموظف المناسب.
البريد الصوتي المرئي:
يمكن لأنظمة البريد الصوتي لهواتف الأعمال أن تفعل أكثر من مجرد تخزين الرسائل المسجلة. يمكنهم نسخ البريد الصوتي وإرساله مباشرة إلى الموظف عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
المكالمات الجماعية:
يمكن جدولة الاجتماعات عبر الهاتف، حيث يشارك العديد من المتصلين في المكالمة الجماعية. هذه الميزة ضرورية للمؤسسات التي لديها موظفين عن بعد.
إعادة توجيه المكالمات:
يمكن إعادة توجيه المكالمات إلى رقم آخر حسب الحاجة، أو حتى إلى عنوان بريد إلكتروني.
الرسائل قيد الانتظار:
يمكنك تسجيل رسالة تتيح للمحتجزين معرفة أنه سيتم الرد على مكالمتهم في أقرب وقت ممكن. يمكنك أيضًا تشغيل الموسيقى عبر الخط للمتصل أثناء انتظاره.
دعم الهاتف:
ييجب أن تكون أنظمة السنترالات الحديثة متوافقة مع سماعات الرأس السلكية واللاسلكية.
اذا كنت تبحث عن تركيب او شراء سنترال مناسب لعملك لا تتردد في التواصل بنا.
أقرأ أيضاً: